420

Sirat Amir Hamza

تصانيف

مكا

سأعذبه اشد العذاب فانال بذلك رضاك وانعامك فدحه ينيك وكسرى »م قاده مقيدا «وثوقا وهو يشتمه ويبينه ويتوعده وهو صابر على زفسه ويعد أن اخل مر قال يتك لند فسكرت بامر يا سيدي نباك به العرب ونظخ_رهم الخسائر الجسيمة ورئا تفرقوا بعد ذلك فتال له علىما عزمت وما هو النسكر امسن الذي خطر لك فاخاف ان يسكون شرا ووبالا قال لا يمسكن ذلك ذالي حزمت ان ابتني حائط مرسما على ظهر السود الراقع الى جهة العرب وادموه الصئع ويبق قكره الى الابد فيا بيئا ودين العرب حيث الى عزمت أن اقيم علية عمر العياد فترام العرب ويدمون انفسهم الى خلاصه فارءيهم بالتبال ونقتل منبم كثير ١ ونقتل عمر | ايضا ونكوري قارييم عليه ولا ديب انهم ينادون بتفرسهم لاحل خلاصه فلا يسالون بنيالنا وسباءنا دشي تفع عليوم من رجاائا وسوف ترى 5 يعثل عشم .

فقال كسرى الي اريد الخلاص ٠ن هذه اللالة كيف ان" المال ولا اريد ان يتتخاص عمر العيار قط لو خسرت نصف ماكي لان قلي عرق مه وعلسوع من اعاله ٠ وامر متك من تلك الساعة ان يددا بالعمل ونام المناية علي السود

قال ولما اخذ حترك الاب عمرا سار به الى حجرة قت الارض دادخله الها وجلسع'ده محافظ عليه ولا يفارقه وهو يضدك منه و, زه به ويةول له ان كنث عرالءرار خاصذة اك واهرب من مينيدى كة كالاب عاد حراس انالذي لا يوجد .كل في هنا أزماث فقال له عمر ذات مر الي اعرف إنه لا يوجد مكلا بين العيارين لهذا اررق انلك لوكت عتد العرب اسكانوا ءارا وتيك وحارك ايا واء'ها نلك مقا دهم تملس فيا فاسمع هي واذدي الى «مسسكر العرب فتفوز باخير والتجاح واضمن لك ان تصير هن أسياد العرب وياميث يك جيش مخصوص وعاوذ' : كثيرة ويمق فضلاك على زد وعلى ينه اران هذا اوفق لك وافؤل لان كسرى قد تأخر ولا بد له أن يئة ض ولا تتركه العرب عق تنال نه مرادها وتتتل تك مين و ذا وقعت انت ديديهم إعدموك 'علياة فتتكون قد خسرت هذء النءمة التي احبرك عنبا

صفحة غير معروفة