بيه
لم يوبا حتبا ولا بد ان يغيثلها هذا الامر ويجزنها كثيرا وهي تحب الموت كثيرا من ان يتال عنبا بان زوجبا طردها بعد انكان قد احيها وفعل ما قعل لاجل الحصول عليبا واهلك مثات الوف من الرجال بسبببا وهذه الافكار كانت تيد في قلق الامير وتلقي عليه الاوهام وصارت امور حياته تنجلي له شيثا نشيثا وتارييخ حياته مع عب ركار يتضح أمام عيليه فيراه كا هو وهو مماو* من اعسئات والسكرامة والراحة فيتعجب من رداءة عله وكيف يتباون ف اكراتها ويتقاعد عن عبادته مع انها تستصق العبادة والاكرام والتعظم كلالهة التي تعبد وكليا تقدم الى جهة حلب يرى قلبه يزيد في الانفطار والانعطاف الى جهه زوجته الامينة العاقلة المحبة الوحيدة بين النساء التي تثينى كل امرأة عاقلة ان تسكون جامعة لصفاتها ودام على المسير مجد! في طريقه
فبذ! ماكاب من الاءير حمزة واماما كان من كسرى انوشروان فاثه سر سرور لامزيد عليه تما راه من حالة العرب وشعر كان هما عظيا ستط عن قلله ولا ثقيالا وضعه عن عاتقه فقال اي وزيري متك باي شي" اكافيك لقد ارحتني من كل هذه المتاعب وارجعت الى دواتي محدها وعخكرها وثفرق العرب ووقع بيثم القيل والقال وما من رجاء بلجتاعهم فباركت الثار فيك وغمرت روح ابيك وجملتها في احر ليب وتراكت عليها جبال التيدان فبي تستحق اكثر من ذلك ٠ قال اللي سألتك مرار! ان تصبد علي" وانت تعاملني بالقساوة ولا تحلم فيا مع الي أعرف ان العرب بالخداع يتفر قون ولا بد لي من متابعة الامير الى ان اهلكيه .
قال هذا لا اريده وجل ما اريد ان لا اسمع بعد الان باسم العرب ولايفشح امامي احد ذكر حمزة وقد بعد عنا ومن اللازم ان نفتتكر في داخلية بلادنا ولحسن ماليتئا ونرجع ما خسرناه ونسترجع البلاد اأتي ارغمما العرب على الطاعة واستولوا عليبا بالسيف فالشر امري في كل البلاد ان لا يذكر احد اسم العرب بعد ان انقرضوا وكاتب جميع العواهم واخبرهم با وقع عليهم وكيف تفرقوا وانقرضوا واجهد النفس الى اصلاح شو'ون البلاد ٠ فلم يمكن جمتك المخالفة فوعد كسرىق
حمزة اثالث ب؟ .
صفحة غير معروفة