وممن شهد بإمامته الفقيه العلامة ترجمان الكلام نظام الدين القاسم بن أحمد بن عبدالله الشاكري.
وممن شهد بإمامته وبايعه على المنبر الفقيه العالم شهاب الدين أحمد بن حنش وهو أحد شيوخه في علم القرآن، ولقد كان يعجب من علمه ويطري عليه، ويغرق في حسن تصرفه وورعه، وإخلاصه.
وممن شهد والتزم بأحكامه، وقتل بين يديه شهداء: الفقيهان العالمان تقي الدين أحمد بن موسى، وحسام الدين عيسى بن جابر الصعديان الشهيدان بين يديه رحمة الله ورضوانه عليهما.
وممن شهد بإمامته وتولى القضاء عنه القضاة الأجلاء العلماء: عبدالله بن محمد، وحمزة بن أبي النجم، وأخوه حمزة بن محمد بن حمزة بن أبي النجم وابن عمهم الشهيد يحيى بن عطية بن أبي النجم وإخوتهم وأولادهم.
وممن شهد بإمامته القاضي العالم [25ب-أ] جمال الدين محمد بن عبدالله بن معرف وبايع وشايع، وغير من ذكرنا من علماء الإسلام شهادتهم بالإمامة مشهورة.
وممن شهد بالإمامة والتزم أحكامها الفقيهان الطاهران أبو السعود بن عبد الله، وسعيد بن محمد الحارثي، وتولى أحدهما القضاء.
وممن شهد بالإمامة وبايع الشريف السيد العلامة أبو الفتح بن مدافع، والشريف السيد يحيى بن منصور بن العفيف بن مفضل أحد علماء الأسرة ونجوم العترة، وكذلك الشرفاء الأطهار في نواحي الجهات الحضورية، والشهابية، وكذلك الشريف الحسن بن مدافع وغيره من علماء الجهات.
وممن شهد بالإمامة وبايع وتولى القضاء القاضي الفاضل الفضل بن يحيى بن جعفر بن أحمد بن يحيى.
وممن شهد بإمامته ودعا إليها الفقيه حنظلة بن أسعد.
وممن شهد بإمامته ودعا إليه جماعة من العلماء الفضلاء الأطهار بنظمهم جميعا منهم الفقيه المتكلم الورع عمران بن يعلى، ومنهم الفقيه الإمام الشرع محمد بن أبي السعادات، ومنهم الفقيه العلامة الزاهد أسعد بن علي، ومنهم القاضي العالم المجاهد يحيى بن حسين بن عمار.
صفحة ٧٩