============================================================
السيرة المؤيدية فاغفر ، وإلا فاعذر المعلما اذا رايت عقك منثلما وانني كا تري معلم وهاكم في العقل منى لم وان تكن اذ قلت كاتپ مصرا تحمل من ذاك على إصرا فعدلك الشامل حسى من حكم وليس لى إلا الرضا يما حكم أكان قولا منكرا أوزورا ام كان حجرا ذاكم محجورا ام كان لى غير الصلاح من غرض ام لسوى رضاك فيه معترض إذ(1)قلت كاتبحضرة ابنفاطم واسلك بما فيها سبيل الهاشمى فليس مثل المرتضى عباس ولا ابنه إلى ابنه يقاس وان آباهك أيضا كتبوا واظهروا الود له واقتربوا لا سما وريعه قد أشرقا بخبر مي الي مصر ارتقى فما له الراى العلى وفقا دام نقلام سحده متسقا من يلد الأهواز عاما أولا وهو الذي ارسلت فيه رسلا وجنتفي بايهم مستأمرا فقلت دمت ناهيا وآمرا ووجهك اليمون ذو بهلل ما تكتب الآن خلاف الأول فقلت فضلا من الله مفضل وحن جد لليك مقيل وقلت ان بعد هذا نكتب يهللود يقوي السبب واننى الآن على انتظار لعودهم (ب) بمنتهى الايثار ويالحجواب يالدعاء الصالح وشكر مجدود من المنائح لال طه في اجل ناصر هم ووجه للزمان ناضر الملك الصاعد نجم الديلم ملكه فى الأقق فوق الأنجم قان حددت هنه الحناية فقد بلغت في العقاب الغاية لاالبشر ذاك البشربى ولا اللقاء اري نزولا عرضا عن ارتقاء ولا الكلام ذلك الكلام ولا المقسام ذلك المقام وان ما اسلقته من خدمي وخلتي قدمته فيه قدمي حى كانا ما صنعنا شيا اصبح نسيأ كله منسيا وليس ذاك بالذي يضاع فمشله في السوق لا يباع (1) في ك: ان . (ب) في د: لعوده.
صفحة ٨٣