52

سلاح المؤمن في الدعاء والذكر

محقق

محيي الدين ديب مستو

الناشر

دار ابن كثير ودار الكلم الطيب

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٤ هجري

مكان النشر

دمشق وبيروت

تصانيف

التصوف
الْمضَاجِع ثمَّ يَقُول أَيْن الَّذين كَانُوا ﴿لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَة وَلَا بيع عَن ذكر الله﴾ النُّور ٣٧ إِلَى آخر الْآيَة ثمَّ يُنَادي مُنَاد سَيعْلَمُ أهل الْجمع لمن الْكَرم الْيَوْم ثمَّ يَقُول أَيْن الْحَمَّادُونَ الَّذين كَانُوا يحْمَدُونَ رَبهم) مُخْتَصر رَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَقَالَ صَحِيح وَله طرق عَن أبي إِسْحَاق وَلم يخرجَاهُ ٩٩ - وَعَن أبي هُرَيْرَة ﵁ عَن رَسُول الله ﷺ قَالَ (من قَالَ لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه كَانَ دَوَاء من تِسْعَة وَتِسْعين دَاء أيسرها الْهم) ١٠٠ - وَعَن عبد الله بن مَسْعُود ﵁ قَالَ إِذا حَدَّثْنَاكُمْ بِحَدِيث أَتَيْنَاكُم بِتَصْدِيق ذَلِك فِي كتاب الله أَن العَبْد إِذا قَالَ سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر وتبارك الله قبض عَلَيْهِنَّ ملك وضمهن تَحت جنَاحه وَصعد بِهن لَا يمر بِهن على جمع من الْمَلَائِكَة إِلَّا اسْتَغْفرُوا لِقَائِلِهِنَّ حَتَّى يحيا بِهن وَجه الرَّحْمَن ثمَّ تَلا عبد الله ﴿إِلَيْهِ يصعد الْكَلم الطّيب وَالْعَمَل الصَّالح يرفعهُ﴾ فاطر ١٠ رَوَاهُمَا الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَقَالَ فِي كل مِنْهُمَا // صَحِيح الْإِسْنَاد // ١٠١ - وَعَن عَليّ ﵁ فِي قَوْله ﷿ ﴿وألزمهم كلمة التَّقْوَى﴾ الْفَتْح ٢٦ قَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر ١٠٢ - وَعَن عبد الله وَهُوَ ابْن مَسْعُود ﵁ ﴿من جَاءَ بِالْحَسَنَة فَلهُ خير مِنْهَا﴾

1 / 79