سلاح المؤمن في الدعاء والذكر

ابن الإمام ت. 745 هجري
184

سلاح المؤمن في الدعاء والذكر

محقق

محيي الدين ديب مستو

الناشر

دار ابن كثير ودار الكلم الطيب

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٤ هجري

مكان النشر

دمشق وبيروت

تصانيف

التصوف
لِقَوْمِهِ ﴿لَو أَن لي بكم قُوَّة أَو آوي إِلَى ركن شَدِيد﴾ هود ٨٠ قَالَ فَمَا بعث الله بعده نَبيا إِلَّا فِي ثروة من قومه) ٣٩٢ - وَعَن أبي بن كَعْب ﵁ أَن النَّبِي ﷺ قَالَ (إِن جِبْرِيل حِين ركض زَمْزَم بعقبة جعلت أم إِسْمَاعِيل تجمع الْبَطْحَاء قَالَ النَّبِي ﷺ رحم الله هَاجر لَو تركتهَا كَانَت عينا معينا) ٣٩٣ - وَعَن الْبَراء ﵁ أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ (إِن الله وَمَلَائِكَته يصلونَ على الصَّفّ الأول) وَفِي لفظ على الصُّفُوف الْمُقدمَة ٣٩٤ - وَعَن فضَالة بن عبيد ﵁ أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ (اللَّهُمَّ من آمن بك وَشهد أَنِّي رَسُولك فحبب إِلَيْهِ لقاك وَسَهل عَلَيْهِ قضاك وأقلل لَهُ من الدُّنْيَا وَمن لم يُؤمن بك وَلم يشْهد أَنِّي رَسُولك فَلَا تحبب إِلَيْهِ لقاك وَلَا تسهل عَلَيْهِ قضاك وَأكْثر لَهُ من الدُّنْيَا) ٣٩٥ - وَعَن الْعِرْبَاض بن السارية السّلمِيّ ﵁ قَالَ سَمِعت رَسُول الله ﷺ يَقُول (اللَّهُمَّ علم مُعَاوِيَة الْكتاب والحساب وقه الْعَذَاب) ٣٩٦ - وَعَن عَائِشَة ﵂ أَن النَّبِي ﷺ قَالَ (اللَّهُمَّ أعز الْإِسْلَام بعمر بن الْخطاب خَاصَّة)

1 / 221