164

سلاح المؤمن في الدعاء والذكر

محقق

محيي الدين ديب مستو

الناشر

دار ابن كثير ودار الكلم الطيب

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٤ هجري

مكان النشر

دمشق وبيروت

تصانيف

التصوف
رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَأَبُو دَاوُد وَفِي رِوَايَة للْبُخَارِيّ وَمُسلم اغْفِر بدل ارْحَمْ
٣٢١ - وَعنهُ أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ على الْمِنْبَر (غفار غفر الله لَهَا وَأسلم سَالَمَهَا الله وَعصيَّة عَصَتْ الله وَرَسُوله)
رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَالتِّرْمِذِيّ
٣٢٢ - وَعَن أبي هُرَيْرَة ﵁ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ (يرحم الله لوطا لقد كَانَ يأوي إِلَى ركن شَدِيد وَلَو لَبِثت فِي السجْن مَا لبث يُوسُف لَأَجَبْت الدَّاعِي وَنحن أَحَق بِالشَّكِّ من إِبْرَاهِيم إِذْ قَالَ لَهُ ﴿أَو لم تؤمن قَالَ بلَى وَلَكِن لِيَطمَئِن قلبِي﴾ الْبَقَرَة ٢٦٠
رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَابْن مَاجَه وَالنَّسَائِيّ وَفِي لفظ للْبُخَارِيّ وَمُسلم يغْفر الله للوط
٣٢٣ - وَعنهُ أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ لحسان (اللَّهُمَّ أيده بِروح الْقُدس)
٣٢٤ - وَعنهُ أَن النَّبِي ﷺ قَالَ (مَا من يَوْم يصبح الْعباد فِيهِ إِلَّا

1 / 201