فلكم صرعت بدنشواي قتيلا
لا تذكر الكرباج في أيامه
من بعد ما أنبت فيه ذيولا
قصيدته في ذكرى دنشواي
وقصيدته سنة 1907 أيضا عن «ذكرى دنشواي»، بعد مرور عام على حادثتها، في سبيل طلب العفو عن سجنائها، وفيها وصف مؤثر لهذه المأساة.
قال:
يا دنشواي على رباك سلام
ذهبت بأنس ربوعك الأيام
شهداء حكمك
7
صفحة غير معروفة