الكلام في المجاهدات وأقسامها وشروطها ي كل صفة غالبة على نفس المريدكم قدمتاه ، حتى تحصل الاستقامة والاعتدال اوذهب الهوى والميل إلى شيء21) من جاني الغرائز الجبليية ، فيتساوى عتده الفعل والترك والوجد، ، ويصرف قواه في طاعة الحيق والعبدل ، فيتحض لجانب الله وحيتئذ لا يترجح في حقه زهد ، ولا تكسب(10 ، ولا رهبانية ، ولا استمتساع(،.
القال لل : " لكني أصوم وأفطر، وأقوم وأنام ، وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي (5) قليس مني" اا ا أخذ نفسه في هذه الرياضة بالتدريج ، ولا يشادها فيكون كما قال : المنبت(2) لاأرضا قطع ولا ظهرا أبقى "(7) . وقال إللم : " أحب الأعمال إلى الله ادومه "(8) ، وقال : " اكلفوا من العمل مالكم به طاقة"(1) ، وأمثال ذلك كثير.
(1) في د : " الشيء*.
ي د : " والفقر" .
ي د :ه تمول*.
ي د : دتمتع".
او جزء من حديث عن أن بن مالك رضي الله عنه عن رسول الله لم : " ولكني أصوم وأفطر ، أاصلي وأرقسد ، وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني " ، رواه البخساري : 4/11 ، ومسلم 1401 ، والنسائي : 10/6، ( انظر جامع الأصول : 799/1) .
النبته : ألذي عطب مركوبه من شده السير، مأخوذ من البت وهو القطع ، أي صار منقطما لم يصل ال مقصوده ، وفقد مركوبه الذي كان يوصله له لورفق به. (فتح الباري : 279/11) .
الحديث ذكره ابن حجر في فتح الباري : 297/11 نقلأ عن كتاب الزهد لابن للسارك من حديث اد الله بن عمرو موقوف : " إن هذا البدين متين فأوغلوا فيه برفق ، ولا تبغضوا إلى أنفسكم عبادة ال، فيان التبت لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى *، رواه البيهتي في السنن : 19،18/3، وخرجه الراقي بقوله أخرجه أحمد من حديث أنس والبيهقي من حديث جابر ، ورواه اين ماجه عن جابر اانظر الاحياء : 79/4 ، وإتحاف السادة المتقين : 264/4 ، ومند الامام أحمد : 199/3.
(8) الحديث عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله :" اها الناس خذوا من الأعال الما تطيقون ، فإن الله لا يمل حتى تملوا ، وإن أحب الأعمال إلى الله ماهام وإن قل *، رواه البخاري : /1،4، 110 ، ومسلم رقم 787 ، وأبود داود : 215/1، والنسائي : 218/2، ( وانظر جامع الأصول : (305/ 4) الحديث في البخاري : أن التبي قال : " إياكم والوصال - مرتين . فقيل : إنك تواصل ؟ قال : إني
صفحة غير معروفة