عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الكون والفساد من كتاب الشفاء
ابن سينا (ت. 428 / 1036)والأسبق من ذلك هو الجود الإلهى المعطى كل موجود ما فى وسع قبوله، وإبقاؤه إياه، كما يحتمله، إما بشخصه، كما للأجرام السماوية، وإما بنوعه، كما للعنصريات. تم الفن الثالث من الطبيعيات بحمد الله ومنه.
صفحة ٢٠٠