وهنا يا له من حوار بين العليل وجرحه! الذي ينتهي به إلى أن الناس كلها على هذه الحال، أي معلولين ومجروحين ومبتلين:
وكم يا جرح أجيبلك ولايملك
11
إن طبت يا جرح لعمل ولايم لك
وان ما طبت يا جرح آدي الناس كلها على دي الحال
وافعل خلاصك يا طبيب وآديني ع الفرش نايملك
وآجي فين؟
أنا الذي دلني دهر المشوم
12
وآجي فين؟
صفحة غير معروفة