83

شعر الخوارج

الناشر

دار الثقافة

رقم الإصدار

الثالثة

سنة النشر

١٩٧٤ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

٧ - حلفت برب الواقفين عشية ... لدى عرفات حلفة غير آثم ٨ - لقد كان في القوم الذين لقيتهم ... بسابور شغل عن بزوز اللطائم ٩ - توقد في أيديهم زاعبية ... ومرهفة تفري شؤون الجماجم ١٠ - ترى الخيل تردي بالتجافيف بينهم ... بفرسانها مر النسور القشاعم ١١ - إذا انتطحت منا كراديس غادرت ... جراثيم صرعى للنسور القشاعم ١٢ - ولم أك مشغولًا بسابور عنكم ... وبالسفح إذ نغشى صدور الغواشم الأبيات ١؟ ٩، ١١، ١٢ في العلام ٢: ٨١؛ ١؟ ٩ في امؤتلف: ١٠٦ والكامل: ٦٩٩ (٣: ٤٠٩؟ ٤١٠) وشرح النهج ١: ٤٠٨ (٤: ٢٢٣)؛ ١، ٣؟ ٩ في الوحشيات، ٧٨ والحماسة الشجرية: ٥٨؛ والبيت ١٠ في الحماسة الشجرية: ٥٨ - ٧٣ - وقال أيضًا ١ - إني هزئت من أم الغمر إذ هزئت ... بشيب رأسي وما بالشيب من عار ٢ - ما شقوة المرء بالإقتار يقتره ... ولا سعادته يومًا بإكثار - ٨) - البزوز: جمع بز أي أنواع الثياب، واللطائم: الإبل التي تحمل البز والعطر. ٩) - الزاعبية: الرماح منسوبة إلى زاعب وهو رجل من الخزرج، وقيل الزاعبي الذي إذا هز اضطرب كأن كعوبه يجري بعضها في بعض للينه؛ تفري: تقد وتقطع. ١٠) - تردي: تمشي الرديان؛ التجافيف: جمع تجفاف وهو ما يوضع على الخيل وتجلل به من سلاح وآلة تقيها الجراح، والقشعم: النسر المسن. ١١) - يبدو أن هذا البيت رواية أخرى للبيت السابق؛ والجارثيم: جمع جرثومة: وهي ما اجتمع وتكوم، ويعني هنا جثث القتلى. - ٧٣ - ١) - ورد إنشاده أيضًا: إني هزأت.

1 / 86