نعم.
جراندير :
وهل تراودك هذه الأفكار؟
فيليب :
كلا، فقد دعوت الله.
جراندير :
وهل تريدين من ذلك الخلاص؟ (صمت)
أجيبيني يا بنيتي.
فيليب :
كلا، إني أريده أن يأخذني - بل يمتلكني - بل يهدني هدا. إني أحبك. قصدت أن أقول إني أحب الله! أحبه! (يخرج جراندير من المقصورة، وتغلبه الرأفة، وبعد لحظة يزيح الستار وترى فيليب، ويقفان وجها لوجه.) *** (دي لارشبوزاي، آدم ومانوري أمامه في خضوع.)
صفحة غير معروفة