بالنهار. (وترى جثة مدلاة من مقصلة البلدية.) (وعن كثب عامل من عمال المجاري يعمل في مجرى ضحل.) (والناس يقبلون من كنيسة القديس بطرس، ومن بينهم آدم الصيدلي ومانوري الجراح.)
مانوري :
هلا رافقتني؟
آدم :
بكل ترحيب.
مانوري :
لا تغمزني في ذراعي، إنما كان يتكلم كأنه إله.
آدم :
هل تعني جراندير؟
مانوري :
صفحة غير معروفة