أننا سمها وأنا الوباء
قاهر العصر والممالك نابل
يون ولت قواده الكبراء
جاء طيشا وراح طيشا ومن قب
ل أطاشت أناسها العلياء
سكتت عنه يوم عيرها الأه
رام لكن سكوتها استهزاء
فهي توحي إليه أن تلك «واتر
لو» فأين الجيوش أين اللواء
94
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا