أو شهاب أو صخرة صماء
72
وتولى على النفوس هوى الأو
ثان حتى انتهت له الأهواء
فرأى الله أن تطهر بالسي
ف وأن تغسل الخطايا الدماء
وكذاك النفوس وهي مراض
بعض أعضائها لبعض فداء
لم يعاد الله العبيد ولكن
شقيت بالغباوة الأغبياء
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا