وما حاولت من عصر عظيم
من الآداب للوطن العظيم
وكان محمد أوفى وأرعى
لهذا الدر من راعي اليتيم
فكنه يا ابن توفيق فإني
فخيم الظن في الجاه الفخيم
وإن الشعر ريحان الموالي
وراحة كل ذي ذوق سليم
وما شرب الملوك ولا استعادوا
كهذي الكأس من هذا النديم
صفحة غير معروفة