لا أحب أن أكون فظيعة، ولكني في هذه المرة جادة.
جورج :
كذلك أنا. (كلير تتجه إلى الباب ذي الستائر.)
جورج :
اسمعي. إني آسف، والله يعلم أني لا أريد أن أكون وحشا، إني أعرف أنك غير سعيدة.
كلير :
وأنت؛ هل أنت سعيد؟
جورج :
لا أقول إني سعيد، ولكن لماذا لا نستطيع؟
كلير :
صفحة غير معروفة