[شرح] تسهيل العقيدة الإسلامية - ط ٢
الناشر
دار الصميعي للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٤ م (وأُعيدَ تصويرها في الطبعة الثالثة)
تصانيف
"١" صحيح البخاري كتاب التفسير باب ﴿وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى﴾ رقم "٤٧٤١"، وكتاب التوحيد باب قول الله: ﴿وَلا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ﴾ ولم يقل ماذا خلق ربكم، رقم "٧٤٨٣". "٢" رواه البخاري في صحيحه في العلم باب الخروج في طلب العلم، وفي التوحيد في الباب السابق تعليقًا. ورواه موصولًا الإمام أحمد في ٣/٤٩٥، والبخاري في الأدب المفرد باب المعانقة "٩٧٠"، وابن أبي عاصم في السنة: الكلام والصوت "٥١٤"، والحاكم في التفسير ٢/٤٣٧، وفي الأهوال ٤/٥٧٤، والخطيب في الرحلة في طلب الحديث رقم "١" من طرق عن همام عن القاسم بن عبد الواحد المكي، عن عبد الله بن محمد ابن عقيل، أنه سمع جابر بن عبد الله.. فذكره. ورجاله حديثهم لا ينزل عن درجة الحسن، عدا القاسم، وهو "مقبول"، وقد صحح هذا الإسناد الحاكم، ووافقه=
1 / 115