وَمَا لما لَا يعقل نَحْو ﴿مَا عنْدكُمْ ينْفد وَمَا عِنْد الله بَاقٍ﴾
وَذُو فِي لُغَة طَيئ يَقُولُونَ جَاءَنِي ذُو قَامَ
وَذَا بِشَرْطَيْنِ أَحدهمَا أَن يتَقَدَّم عَلَيْهَا مَا الاستفهامية نَحْو ﴿مَاذَا أنزل ربكُم﴾ أَي مَا الَّذِي أنزل ربكُم أَو من الاستفهامية نَحْو من ذَا لقِيت وَقَول الشَّاعِر (وقصيدة تَأتي الْمُلُوك غَرِيبَة ... قد قلتهَا ليقال من ذَا قَالَهَا)