وفائدته: الاحتراز عن الخطأ في اللسان.
و
[غايته]
: الاستعانة على فهم معاني الكتاب والسنة.
ومسائل الفقه, ومخاطبة العرب بعضهم لبعض.
واستمداده: من كلام العرب.
ومسائله: المطالب التي يبرهن عليها فيه, كعلمنا بأن الفاعل مرفوع. وها هنا كلام نفيس ذكره القطب في شرح الشمسية, وهو: أن حقيقة كل علم مسائل ذلك العلم, لأنه قد حصلت تلك المسائل أولا ووضع اسم العلم بإزائها, فلا يكون له ماهية وحقيقة وراء تلك المسائل. فتعريفه بحسب حده وحقيقته لا # يحصل إلا بجميع مسائله.
صفحة ٥٥