============================================================
8) قوله لان الجزء وهو الذى ليس جعله جعل الكل بل يكون له جعل آغرواقول وله تقدم ذهنى بالوجود الن هنى ايضاولبس وجوده الذهنى وجود الكل حتى يتكر رعليه الوجود لكن تسليم التنقدم الذهنى يقدح فى كون النقدم الذهنى غاصة مطلغة للذات اذهو جزء محمول (سيد 1) قوله والجزء الذهنى انت تعلم ان هذا الجواب اتما يتأى فى الاجزاء الذهنية على ما صرح به 5 والص جعل فى شرح الملغص عديث الحمل والجزئية منعلقا بالاجزاء الخار جية كما ذكرناه فى الحاشية السابقة والمرز الذهنى للعىء عالمس والفصلله وجود متقدم عليه فى الذمن ابتتال السؤالع اسنعاب المواب ووجوده الخارجى هو وجوده الخارجى لا وجوده الذهنى هو و جود الذهن بالنظر اليما ظاهر نعم الواردة ج ان المحمول هو الجزء النهنى لاالخارجى لا بلزم ان يكون له وجودان فى الخارج بل غاية مالزم ان يكون له وجودان (سبد رحمه الله * امدهما فى الذمن والاغر فى الخارج وهو غير منكر وفى الحواش) قوله وهو غير منكر هذا الجواب القطبية ان اراد بالمغابر ان وجود الجزء يغاير وجود الكل من عيثعن الجزء واما المحمول العرضى فكذا الذات فير منبيع لاتجا بعا عبيم وان ارادبه انه غايره من ميت الاعبار ال جه بالالحك فى الوجوه المارم فمو مسلملان العقل لامظهذا الومو دسر مسن مبث كونه للجز يسره من مبثوالباغر في الوجود النبعنى وبار على اانه عارض للموضوع فى الذ هن لا فوالخابج بونه لل بعار مذا الوير دواكان وعها وامد ابلا جلة البعق وهوبن اوالن قابر سه عل الل لا بعع يم مكم على اعد هيا بانه مقدم علي الافر وعلى هذ الايلزم وبودانفي ذلك كما ان يقدم مبده الجزء للجزء وهذ ا الجواب لايعجبن لان كلامهم مشعر بتغاير وجوديهما بحسبالمحمول المأخوذ من الاجزاء الخارجية فى الذات ميث قالوا الجزء مستغن عن السبب عند تمقق الكل دون الل الفارج ذلك بقى الاشكال فى الحمول العدمى فربما يجاب بان العدمى عبارة (واجزاء الماهية) واعلم ان المراد بالماهيات التى يعتبر اجزاؤهاليس عن وجودى هو المحمول فى الحقيقة هو الماعيات المقيقية اعنى الاهيات المومودةفى الخارج بل اماتلك الماهباتوفيه بمث (سيد رممه الله * او الماعيات التى يعنبرها العتل مركبة من الامور هلى مايظهر بالاعتبار) قوله عنده تمق الل دون اللالخ (اكان بعنه ام مس بعش بس مل املة والاستابة) لابربد ا فل بج الل ما ل السبب المحقف فى التحقق بخلاف الجزء بالنباينة المتبابية الامصطلامية بل يريد بعامالايكون اجز اوهامعد الة نانه فى عذه المرتبة هبر ممناج الى المق فلا يتوجه ماقيل لايلزم من عدم العموم التباين لجو از تركب ماهية منلقفه ضرورة ان مرتبة تحققه سابقة امر ين منساويين نعم انه قد تراك ذكر هذا الفسم لانه لا يوجد له مثالفلوان الومود ان متحد ين ذاتالماصح و الربود بل هر اسمال يذير وسكن للعغل اصهار الاعية بعذه الصفة را اللام م) قوله على ما بظهر بالاعتبار فان بعض (والتد املة اكان بعذما اهه من الافرمطلفا انكان العلم مقرمابالاس أ الاطلة من الاصفار ان قادا لي
موصوفابه) اى ويكون العام جاريا مجرى الموصوف والخاص جارياالامثلة المذكورة للاقسام الى المقسم مجرى الصفة (فهو كالحيوان الناطق فانه) اى فان الحيوان [متقوم بالناطظهر ان المراد مطلق الماهية (سيد * 5) قوله لانه لايوجد له مثال ان ارادانه نلوته منسا) له والجنس انما ينقوم وبتحصل بالفصل كما ان المادة انما تنقوم رم اللا يوجد له مثال من الموجودات الخارجية
ببسلم لكنه انما يغتضى النرك إن لو اغتص الكلام بها وليس عذلك على ما صرح به وان اراد انه لأيوجد له مثال فى الوجود مطلقا لا من الجارجيات ولا من الاعتباريات فهو منوع فان المرحب من الانسان والكاتب بالقوة يصاح مثالا له لايقال الكاتب بالقوة اعم مجسب المفهوم لأن المعتبر من النسب ههنا ما هو بحسب الصدق والالم يكن الناطف اغص مطلقا من الحيوان (سيد رممه2) قوله كما ان المادة انما تقوم وتتحصل بالصورة فان الصوره مشاركة للفاعل فى تحصيل الهيولى فللمصورة تقدم بالذات وان كان لها تقدم بالقابلبة فلا يتاف تآغرها باعتبار آخر (سيد رممه الله تعالى *
صفحة ٥٣