============================================================
1) قوله اذلا يلزم من امتناع تحقق شيء بدون آغر توقفه عليه توقف تأفراى انكان المراد بالنوقف توقي النأهر فلا بلزم من امتناع تحقق شيء بد ون آجر توقفه عليه توقق تأنمر وانكان اليراد بالتوقف اهم من توقق التأضرو توقف العبة فلا بلزم علبه الموقوف عليه كمافى المتضابفين (سيدرحه الله 5 4) فوله بل عومم بالحقيفة كانه اشارة ال قابله وفاعله ولوسلم فلا نسلم ان الميئة موقوفة على الاجتماع اذلا يلزم ابن السع الذبى او روه البصت على كون من امتلع تمق شيء بدون آمر توقفه على تورق أمر وانه بسنتعح التركيب فى قابل السواد وفا عله رابعا بالحقيقة الى منع كون الماهية عارضة اذمع تحقف العلة بدون المعلول مع امتناع توففه عليه ذلك التوقف (فنكون) تسليم ذلك لايمكن ان يدعى كون اى تلك المبئة الحادثة (خارجة عنهما) ضرورة وجوب خروج الهيثة هى المجموع كما اشاراليه الشارح( المعلول عن ماهية العلة (عارضة لمما) وفى الحواشى القطبية فى فى الحاشية والحق ان هنالك تفصيلا وهوان بقال ان اردت بالعارض ماهو بعني العروتها عارضة لهما نظربل هوممنوع بالحقيقة اذ لوسلم هذا لم يصح
مبالمراب الما لاسيسلم هر ام اس ا ان يكون العبشهم السمعرع (ملابكون الركب فى السرادملق ان يكون تلك الهيثة هى المجموع اذكل فهو بالتسبة الى مز الجول رقابله وفاعله) لان الاجزاء الجتسعة قابلة للهيثة المحمسوسة باعنبار وفاعلة - له درةانهليس نفسه ولا جز وعلىلهما باعتبار وانما لا يكون التركيب فى نفس السواد (لانا لانعنى هذافلا يكون منع المص رابعا الى منع بالسواد الاتلك العيثة المحسوسة) والغركيب ماوقع فيعاهف ولقائل العرضية وان اردب بالعارص ما يقوم بالغير قيام العرض باليوهر فالمنع راجع لان يقول لانسلم ان التركيب فى فاعل السواد لان فاعل الميئة هو الا بتماع اذالكل لايكون قايما بالا بزا عقيام الغرض الحاصل منهما ولا ترحبب فى الابتماع اصلا (لايقال نحن نقول لو بسمله وملغ الجواب سلمنا ان العيثة حصلت عند الابتماع هيئة ممسوسة كانت تلك الهيئة زائدة عليهما غارمة عنمما قولك فمن عارضة لهما قلنا عارضة لهما فلم يكونا مقومين لما هن لانالانسلم ذلك بل العيئة الخادتة ان اردت بالعر وض القيام فممنوع اذ الجروج لا يقتضي ذلك وان اردت المعنى هى المجموع الحاصل منهما الذى هو السواد بعينه والذى يدل على عدم الاخر فمسلم قولك فالتركيب فى القابل محمسوسية شى عمنهما عند الاتفراد هوان اللونية المطلغة لاتدغل فى الوجود والفاعل قلنا ممنوع بل فى ففس السواد الا بعد تقييدها بالقابضية اوبغيرها من الفصول قالانفكاك بينهما انما الذبى هو المجموع وخلاصة الجواب ابن غرر يكون قبل الدغول فى الوجود والشء قبل الدغول فى الومود لايكون جهما عنما لابستلزم خروجها عنهماسيد ل 1 مسو سا لامالة (وانكان امدهما فقط ممسوسا كان الأمساس بالسواد 3) قوله اذلوسلم هذالم يصح اى البص نت امساسا باللونية المطلقة) انكان ذلك الأعد اللوتية المطلقة(اوبقابضية بالحقيقة منع العارضية الش هى اغص من الخار مية أذعلى تقدير تسليم العروض البصر) انكان ذلك الامد قابضية البصر فبكون لطبيعة النرع هى كيق بمكنه القول بكونه ففالطبيعة الجنس اوطبيعة الفصل وهو محال وفيه يظر لجواز ان يكون جه) قوله بل في قابله وفاعله الخ قال اعد هبا فقط محب وسا عند الانفراد ويعحدت عند الابنساع هيئة مسوسة البسفى شر الهاخص ولزم اغرى فلايكون الأمساس بالسواد امساسا بجنسه او بفصله والصواب ان يقال الشىء الواعد بالنسبة الى آغر قابلا وانكان اعدهما بمسوسا فعتد الامنماع ان ملت هبئة اخري مسوسة وفاعلا وهو ايضا محمال (سيد وممه الله * (ه وله م الاسلمع الاسطل وع قوله كإن اليابي بالجراو اا بعو االم مل اب المسوب مو بنسه اوفعله فلم يكن السواد ممسوحا لأيقال لم لاجوزان يعدث فيكون مارجة عنهما يممنوع بل يلزم ان يكون بمارمة عن المبعلع (سدرمه الله 2) قول لانالانسلم ذلك هايفا (عد الامناع) الباب انها يكون مغايرة لهما ولا يلزم ان يكون عارضة لهما زائدة بهذا المعنى (سيد 7) قوله فعند الاجتماع ان حصلت الخ
صفحة ٤٨