311

Sharh Hikmat Cayn

تصانيف

============================================================

91 بما الجسم الى اعلى (اوهابط) وذلك على تقدير كونه تقبلا وذلك) قوله البباشر القريب آه اى المحرك للفلك بلا واسطة ممرك اهر(سيد رح لان الثقل قوة طبعية يتحرك بها الجسم الى اسفل (فيكون) اى الممدد 1) قوله المجوهر الجردآه وهو النفس (قابلا للحرية المستقيمة) اى على يل واعد من التقد يرين يف النالمقة وبد ادبتمانيماقبل [بيدع لو البحث الثانى فى امكام السمركات الساوية على العبوم قال رميه) قوله فلايكون فى ش منعا آه فى الله (كل مايتحرلك بالذات من الابرام الساوية فله قوه مسمانبة مى جون البل الستدير والستقيم متضادين نظر لامتماعهما فى العرة مبد أقريب للتحريك) يريد ان يبين ان النباشر القرييب لحريك الدمرمة اللهم الا ان يراد بالمتضادين الفلك نفس بسمانية وهى صورته المنطبعة فى مادته وان الجوهر المجردالمتلفان (ميرسيب شريف * عن مادته غبر مباشر قربب وذلك لان حركة الفلك ارادية لمامر) قوله بين ان الحركة المستديرة آه ف الاله والحركة الجريية الارادية استحال استنادها الى الارادة الكليةلانولج يبين وعت هم ان الجرية المستديرة الفلكية ارادية وافتلاق الميول اللى نسبنه الى المريات وابد م لا بع به وايعد يون الايمر الابسب الار ار م سة الم لأقان الارا ر محصص يقترن به فلايد من ارادة مزئبة ينضم الى الارادة الية لعصلجائز قطعا (مير سيد شريف الحركات الجزئية والارادات الجزيبة تتبع تصورات جزئية وكل ما يصد رعذ) قوله واجاب عنه آه الذي يغهم من النصورات الجزئية قوة مسمانية لامتناع ان يرتسم الصغير والحبيراهر كلام المحقق ان اقتضاء الحركة ف السبرد فلبس المباغر القريب لتحريك الظلك بومرايمرد ابل قوة االو صج الىابضاء وال يسابنمى سد افرسب للمريك رالبه اعار بشله (يل ابمر ته الراا الل الا الجبهى لم يكن ماصلا استلزم الحركة واذا مصل بالذات من الابرام السارية له ثوة بسا بينعى مدا قريب للعريك ابلنف التكون بعلب آنه لم بنش

(لان مركة الفلك ارادية لمامر) اى فى الالهى (وكل مايص رعنه الحركة الير كفوليس اقتفاء الجركة المنتديرة المرقبة الاراد بفير تسم فيه الصغير والكبير ولاضى من المجمرداوالستقيم ذلك طهر الفرف وفيه بحث لان ماصله ان السكون ليس امرا وانماقيد المتحرك بالذات لان الحركة العرضية لاتستدعى ذلك (ولكل يقتضيه الطبيعة المقتض بالذات

واعد منما) اى من الأجرام السماوية (مبد أمركة مستديرة) لاستدارةوالحصول فى الحبزا لطببعى بل المقتضى مرحما (تلابرن ف شء بهدا مرحة سنتبسة) والالانت المطلوب بالذات ففيه الزام مو از اقتضاه الطبعة الواعدة متنضية للعرحة الستديره والستغيسة (وموالطلبعة الوامدة سبة لابكون امما مال لامشتاع اقضاء إللبيعة ميلين متمادين) واعلم ان هذا وسبلة الى الامروالطلب لامد مابالذا الات والاغراعنى الوسيلة بشرط فعلى هذا الاستدلال انماينم لو بين الحركة المستديرة اكل فلك هو مقتصى طبيعته لا بجوز اقتضاهما نسبتين لايحون على ان لقائل ان يقول لانسلم استحالة اقتضاء الطببعة الوامد ةملينمد هما وسيلة الى الاخرويكون طلب كل متضادين لجواز اقنضائها ميلين منضادين بحسب الشرطين المختلفينمنهما بشر طفان الثابت بناء على قاعدة كمافى اقتضائها الحركة فى الجسم العنصرى بشرط ان لايكون فى الانان الوامد لا بعدر عنه الا الوامد هيا الطبعى والسكون فيه بشرط ان يكون فبه واجاب عنه بعض الحققينان الطبيعة الواحدة باعتبار واعدلا بان الطبيعة الوامدة لابقتض لذاتها لا الحركة ولا السكون بل الذىيقتضى نسبتين واما انها لا يقتضيهو انتفته مرالمصول فى المبر الطبع ففى مالش المرخة والسكون ال باعبارين لا (مبر سبد عريق *

صفحة ٣١١