304

Sharh Hikmat Cayn

تصانيف

============================================================

1) قوله مصوله دفعة آه انمد افعة اليمابا لفعل وهذ اهو المناسب للمقام لايف مصوله المد افعتين بالفعل اى جمتين مستلزم لحصوله فيهما دفعة ومنع اللازم فى قوقمنع الملزوم فلافرق لانا تقول لانسلم الاستلزام كيف وقد عرفت ان البد افعة بالفعل الى بمة لا يستلزم الحركة اليها با لفعل ميث بين المغايرة ههنا وبين الحركة ولعل مراده ان ماذكرتم من الان انسا بح الوارمالمرية يالاي وبالعرض معالى متين معراه دنع 243 وبسمامش يلرم مالكد افضان بالفعل معا الى مهتين وليس كذلك واذا لم يكن هناك بمصولفى الجمتين معاذلاذلك لولزم من مركته بالذات الى بعة وبالعرض الى اضرى مصوله فسلم اجتهاع اليد افعتين بالعدفعة فى بمتين وليس كذلك قان المحسم الوامد يتحرك مركنين الى بمتين الجمتين فتينمن ميث هما مر كتان بل يتحرك مركة واحدة بشركب منهما واذا تركب 3) قوله وليس كذلك آه فان ذلك الحركنان الى جمنين منضادتين امدثت مركة مساوية لفضل البعض يستلزم حصوله في جمتبن مختلفتين دفعة وهوضر ورى الاستجالة(سدرحعلى البعض اوسكونا ان لم يكن فضل على انا تدعى استحالة ابمتماع 3) قوله اناند هى استحالة آهبل ند هى مركتين مختلفتين بالذات الى جمتين مختلفتين فلاينتعض امتماع مركنين امد يعا بالذات الاشرى بالعرض الى معنين فملغتين قنا جعتين مختلفتين فلابردا جتماع اعدهما بألذيت والانمر بالعرفى تنهما وهذا (وجو زا متسماع بد ايها) اى مبد أ اليل الطبع والفسرى الى منتين ال ان لت 9 مو الينباسب بمالايتي (جهر جه اله (متلفقتين (والالكان مر كنا المبرين الينتلف العغر والكبرالسرمين ال ار عل أسن بد امد نيو رانهدن علعشن بالسرفة اللذزاندع لا ككه ند فى شرح اللغس ولقائل ان يقول المعاون الكبير ميل معاوف ازيد مما فى الصغر واللازم باطل) لأمتلافهمافى هوالطبيعة قال فى شرمه هذا اشارة الى منع الشرطية توجيهه أن يقال انمايصالبيرعة والبطؤ فالملزوم مثله (وفيه نظر لانا لانسلم البلازمةقوله لانه ما ؤعر تم من الشرطبة لولم بكن هناكلا يكون فى الكبير ميل معاوف از يد بمما فى الصغير قلنا لايلزم من ذلك عائق آخرسوى المبل الطبعى وهو ما ذحرتم من الملازمة وانما يلزم ان لوكان الموجب لا غتلاف مركتى منوع لجوازان ةالسالمجرين العذ كورين فى السرعفوالبطو متحصرا فى السبل العاوق وهو سرع لموا زان يكون المعارق هو الطبيعة سماقال الامام اواملاك المجمين القسرية فتعصل لذلك اغتلاق مركة لم قلتم انه ليس كذلك لابدله من دليل (واجتماعهما ايضا) اى ويجوز الجسم الكبير والصغيرفى السرعة والبطؤ ف اقول فان قلت الطبيعة لايعاوق القوة اجتماع الميل الطبعى مع الميل اليسرى ايضا فى بسم واعد (الى بمة اامة ان ا اناسا المرال ال بد ومعسمده كانت مرك اسره ما ال الطيع الى ممة اغرى مخالفة للجممة الت اذا تمرك ومده بطبعه) وهو لخامر (ويا لابل نبه لا بالقوة ولا يقتضيها القسرية ضر ورة انها لوكانت نسبتها الى مسبع الجمات على السواءل الفعل اسبتعال ان ينجمرك فسرا) والبراد من الميل بالفعل هوالميل يكن فيها معا وقه عن اعديها فيلز االمقتض للحر كةفى الحال ومن الميل بالقوة انه لوغلى المجسم عن المعاوق الميل الطبعى للميل القسرى لمجامعة ل..

اضي الرحة بالنعيد (ز الال عن ره ف الساة و ربن) الطبيعة اياه قلت لايلزم من مجامعة لاستمالة وجود الحر كفلا فى زمان وليكن ساعة واعدة (فنفرض جسما المغنضى مع شىء مجامعة مقتضياه معه

لجو از ان يتخلف عنه واما قبوله وافتلان الحجرين فقد يجاب عنه بانهمامتساويان فى القبول لمامر (اغر) (سيد5) قوله الى جعة واعدة الخ يحنمل ان يقال هناك ميلان مختلفان بالعد داد هما مستند الى الطبيعة والأغرالى الغاسر وان يق هناك ميل واحد مستند الپهما معاهواشر مما يقتضيه اعدهما بانفراده وكذا الكلام فى الحركة فقد مرالبه اشارقة (سيد *) قوله من الميل بالفعل الخ الاظهر ان يف المراد من اليل بالفعل ان يكون الميل نفسه موجود أبالفعل ومن القوة هوان لايكون موجودا بالفعل بل يكون مبدأموبودا ومحصل الكلام انم اليس فيه مبداه الفعل لايقبل المحركة القرية (سيد

صفحة ٣٠٤