============================================================
257
او اعتبار ين فيها ولا يكون لاعد هما با لاغر تعلف غير ذلك كا لفلك والعقل المذكورين ولاشك ان وقوع اسم المع فى الموضعين لبس بمعنى واحد) قوله لوكان اه اى لوكان تقدم فلعل الفرق هوتلك المباينة المعنوية وما فى الحواشى القطبية اشارةالماوى على الحوى بالزمان يصخ الى هذا ولايخفى انه غير مناسب للتقرير المذكورفى الكتاب اذهو غيرزوم وقوع الجلاء مهع المجوى اوليس كذ لك بل التقدم بالعلية والمنقده منطبق بشى من مقدماته والصواب ان يقول معبة عدم المحوى ووجود اعلى اعد المتلازمين بالعلية لووجب ان الملأ معية ذاتية غلافى معبة الحاوى والعقل الذبى هو علة الحوى ووويكون متقدما على الامر بالعلبة بلرم يلزم من كون امكان عدم السموى مح وجوب وجود الجاوى كون امكانفي الفرض المنخور تقدم الجاوي وجود الخلأمعه ولا بلزم من تقدم وجوب وجود العقل على وجوب وجودعلي عدم الخلا بالعلية فيكون عذم الخلاء المحوى تقدم وجوب وجود الحاوى على وجوب وجرد المحوى فانولا لوجود المحاوى وكل معلول فانه ذلك بناسبه والمف ان مامع الستقدم بالذات على الش لاجب تقدمه لان واهيا في نفسه بل ميكنافعدم الخلاء مكن فى نفسه لا واجب فيلزم اما بد جب عم تعيبعله بالذات لايتلع الميي عطنبن ستا يي على ااتان اللأفى نفته آوو بد به دلتم معلول واعد بالذات بخلاف مامع الينأغر بالذات عن الشء فانه الاسدلال لكن الشأن فى اتبات وبوب يجوز تآغره عن ذلك الشيء بالذات لا انه بجب لجوازصد ورمعلولينون علة اعد المنلاز مين علة اللاغر عن علة واحمدة بمسب امر ين او اصتبار ين فيها فاعلم ذلك (والانيلابن همنا من زيادة تامل (سد رمه الله وهو كون المحوى علة للحاوى (ايضا باطل لان الصغير لا يكون علة لليسر) بأ عل ان المطلفحهب ابن كم ن المرن بر العلول وى سه
خطابية (فلكل جسم) اى من الابسام العالية (مبدا6 عقلى) وفيه نظر لان اللازم ان يكون له مبداء اما انه عقلى فغير لازم لجواز ان يصدر عن العقل الاول نفس وفلك ومن ذلك النفس نفس وفلك الى اخره ولوقيل فعل النفس موقوف على الجسم يمتع ذلك وبطلب عليه الدليل (واعام انه لما كان للسماويات نفس محركة على الدوام على ما سلف والحركة لا يطلب لانما مركة فقط بل لانما وسيلة الى غيرها فلايكون تحريكما الارادى لامر غير معشوق لان التحريك الارادى لا بدوان يكون لشيء يطلبه المريد ويغتار مصوله على لامصوله وكل مطلوب ومختار فهو محبوب ودوام الحركة يدل على فرط الطلب الدال على فرط الحبة والسمبة المغرطة هي العشف فتحريك الافلاك هو لا بجل معشوف ويختار وذلك المعشوف اما ذات اوصفة وعلى النقد بر بن فاما ان ينال اولاينال وان لم ينل فاما ان لا ينال ما يشبهه ايضا او پنبال ما بشبهه والاول وهو كون المعشرق ذاتا ينال باطهل لان ذلك النيل لايمكن ان يكون الادفعة فاذا نبلت الذات وقفت الحركة وكن االثانى وهو كون المعشوق صفة ينال فلانه لايتصور النيل الى ذاتها الا اذا اتتقلت من مملها الى ذات العاشق الطالب لما بالريفوهو مال لامناع اننال الاعراض وادالم بنظم
صفحة ٢٢٧