161

Sharh Hikmat Cayn

تصانيف

============================================================

1) قوله اذيقال الخ فان قلت الاستشها دفى ذلك لان فعل وانفعل يطلقان على الحالة الماضية الغير القارة لاعلى مالة ثابتة بعد 139 انقطاعها قلت مراده ان بعد انقطاعهما يقال فيه فعل وأنفعال كمايقال اف النشب المنقطع فيه قطع وانقطاع وبراد النسيس فنه ذانى كمال العرهعب اها بها وسيير ن حال الابسان عد اه المال القرا الع الهدرع القبر قميصه وهذا كلامه بعينه والذى لخفصه الأمام وسائر العلماء منالقار بخلاف ان يفعل وان ينفعل فانهما الشيخ هوان اللك كون الشى ءجحيث يحيط بكله اوببعضه ما يننقل باننقالهالقان علي المعني الصرى الغير القار وهذه الحالة اتما يتم بشرطين اعدهما الأماطة اما بكله او ببعضه والثانىولا ستعملان فى الميئة القارة فالتسيية بهما اولى ومن همنايتبين ان ذكر الفط الاينال فالن ابغى اعد ما ايكلمن مالاهذ امل ال به عابن يكو ن اليراه الل الل مر ل افل السر الع بالاماطة فى قوله ( وهرهيئة تعرض للشىء بسبب مايحيط به وينتقلالطابق للمراد لكنه تساهل بى العبارة بانتقاله) الاماطة اما بكله او ببعضه ولهذا اورد مثالين على ما قالوان التسيية بان فعل وان الفعل ايضا مناسبة اذلا ملامظة للزمان فى التسمية (كالسم والصس وان بشد ر مرمنة عرى اله الانابرن اتلل

فى غيره كا لمسخن مادام يسخمن والقاطع مادام بقطع وان ينفعل وهو هبئة) الاعلى المؤير الظاهرانهما نفس تع ض للشم عمال تأنه ه فيه مكا لنتسخم ماداء تسخمر والنقطه ماداء ال التانير والنبأير لاهبتة اخرى تعرض تعرض للشى عمال تأثره عن فيره كا لمتسخن مادام يتسخن والمنقطع مادام لهما مال التأثير والتأثر كا سبق الى ينقطع) قالوا انما اغتير اسا ان يفعل وان بنفعل لهاتين المقولتين دون امالوهم من العبارة وقد يمكن مملهما على الفعل والانفعال لان الفعل يطلف علي المؤثر بع القطاع تأنيره أذيقال ذلك فلا تغفل (سيد برممه الله تعالى * ايستقرار النأنير و انقطاعه انه فعل والانفعال بطلف على المتأثر بعد انقطاع) قوله ابناسا عالية قال فى شرع تأثره اذ بعد انقطاعه يقال انه انفعل بخلاف ان يفعل وان بنفعل فانهاالملخص انبات كون كل واحد بنها منسا يتوقف على بيان امورسنه الاولى ان يطلقان الاعل المؤثر والمتأنرعال التأنير والتأر ( وكون هذه التسعة الامور التى بعلت تحت كل واهد منما أجنا ساعالية غير يقيت) وفى الحواشى القطبية لامدغل لها فى المقصودمشتركة فى وصف ما من الاوصافى وهذا اقول وذلك لان المقصود ان اقسام العرض نسعة فكون هذه النسعةاسمل والثانية ان يبين ان المشترك اجناسا عالبة ام لالامر غل اها فى المقصود ولاهو ايضا قادح فيه وفيه نظربينها تبوي اذالعدمى لايكون جنسا 0 الانلحقايق المومودة والثالثة كونه مقولا (لان الماهبات الن معدف عليمارم الخم ما زان تحون فملفة بسام بالنواطؤ والرابعة كونه ذاتيا والخامسة

الاهية وكذ اغيره من الاقسام ) ويجون قول رسومها على الماهباتكونه كمان الجزء المشترك والسادسة المند رجة تحتها قول اللوازم والعرضيات على الملزومات ان تلك الامور العندرمة تحت كل واحد والمعروضات فحينئذ لا يكون شىء من هذه التسعة جنسامحنلفة بالحقايق واثبات هذه الأمور

فضلا همن كونه عالبا [قبل الابناس العالية من الاعرآص اربعةمنعذر اومنعسر فابة البعسر( سبد* 5) قوله ان اه تنع ثباته الظاهر ان بببع لان العرض ان امنتع وباته لذاته هو الحرحة) والسا قيد امناع النبات االطفات السمبالكما لنكلم والاعبار مذلك

بالذات امتر از اعن الزمان (والا فانكان معقولا بالقباس الى غيره فبلزم اننكون مركة وانما قلنا الظاهر يهر السبة وان لم يكن كذلك نهوا لكم ان قبل القسة والنجر ى اذ انهالهان بس الا قالر يه لذاتة احج 26) قوله لمساواة الخارج عن القسمة الاد الحى ) لمابا المارع م النسة ابلء ( وان بسل وان ام ألا يون انان ه مدا مرلى مالانهت عقله بالمقايسة الى غبره ولاتقبل القسمة والتجزى لن اته وهن اهوالكيف المعرف فيماتقدم (فان قلت ههناقيد زائد هو لقرار يخرج بعض ما اندرج فى التعريف السابق كالاصوات فكيف تتساويان قلت يمكن ان يجاب بان المراد من القارما بمتنع ثباته لذاته والصوت كذلك واماهدم استمراره فانماهو عن الغيرلا من ذاته فان الاصوات لاتحدث الافى الهواء-

صفحة ١٦١