151

Sharh Hikmat Cayn

تصانيف

============================================================

139 م الامعارصة فى القدمة الابتكلف والاظهران الطلوب بالارادة منريكا بعليمر كفواعده لالماقبلي من ان ذلك جائز جعل تقصا أما ليا لداليل القدمن اى لتصور فرضي موجب لذلك الأعتلاف فى الحركة الارادبة فان غرض لوصح ما ذكرتم في ابطال الطبعية لزم ان المتحرك بالارادة اذا كان امرا لايتم الا بالحركة الستديرة صاريون ارادية لجريانه فيها وقد يستعيل الفظ المعارضة فى النقض وكفاك شاهدا المطلوب فى وقت مهر وبا فى وقت آغرلان مطلوبينه ومهر وبيته بالعرض شرح الاشارات لافضل الحققين لأبالذات وانما المطلوب بالذات هو العرض الاغرواما فى الحركات (سيد رحمه الله الطبعية فذلك غير متصور لان استحالة كون الشىء الوامد مطلوبا) قوله لان مطلوبيته الخ كانه متعلق بالارادة ومتروكا بها بجركة واحدة ضرورية سواء كانت مطلوبينهبمايدل علبه سياق الكلام وهو قولنا ومهر وبيته بالذات او بالعرض واما صير ورة المطلوب فى وقتوذلك بائز اوغير متنع (سيب رممه الله* مهر وبا فى وقت آضر فلا كلام فيه وانسا الكلام فى صبرورة الشى ء مطلوبا) قوله انها وقع بالعرض النخ فلا يلزم ومهر وبا فى وقت واعد وههنا حذ لك فان وقت المفارقة من اى نقطةان يكون الارادم متعلقة به بل الارادة متعلقة بالنقطة الأمر والحاصل انااذا بفرض هووقت التوجه اليما بعينه (بل لانانسلم ان مركات الافلاك فرصا نقطة وصلت اليها الحركة المستديرة لو كانت ارادية لكان المطلوب بالأرادة متروكا بها بحركة واعدةالأرادية وتجاوزت عنها فهى طالبة قوله لان كل نقطة يتحرك عنما الفلك بالحركة المستديرة فحركتهبالارادة لنقطة اغرى وطلبها بالارادة عنهاعين مركته اليها قلن الا يلزم من ذلك ان تكون تلك النقطة مطلوبةعين الهرب عن الاولى فالبقطة الاولى مهروب عنها بالارادة ولما كانت هى بالاراده فان توبه البهاعد قربه للنغيلة العروبة انبا وقي بالعرض وأتعة و سمة التطة التمرى كاري لابالذات فان توجهه اليها انما وقع لأجل وقوعها فى الجهة التى وقعت التوجه الى الأغرى توجها البما لكن لا 1 المطلوبة فيهاوهى النقطة التى يلى النقطة المهروبة (والثانى ايضايلزم ان يكون الإرادة متعلقة بالتوجه البها بل هو لازم للمراد وهذا الى أن مال لان الترعلى ملاب الطع با سواء كات الخالفة ق المذفارد الب قا هت ر ا ل السرعة والبطؤ اوغيرهما (فحيث لاطبع لاقسر) لما بين من انمبالتوجه وبعد التجاوز يصير المقصود ةا ملانعالكان مقسبة الإنقطة اغرى فيكون هناك ارادات لامبداء ميل طبعى فيه لايقبل الحركة القسرية (ولانهالوكانت قسرية منعاقبة ولاممذور فيه ولاينصور مثل كانت على موايتنة الفاسر بلوم اعتراحمافى الهذو السرعفر الطز ذاق اللباتم الفاصله فمن هير خعدر

واللازم باطل لافتلافها فبما على مايشهد به علم الميئة (ويلزموارادة (سبد م اللهء اى من كون حركاتها ارادبة (ان يكون لها نفوس بمردة) عاقلة لسا) قوله نحيث لاطبع الخ قال في شرج الملخص ولقائل ان بقول لانسلم انه بطلبه بالحركة (لان مركاتها ان عدرت عن تخيل صرف) اى صا اليس منالك لهبعة تقتض شيثانان لابلزم لابكون عاقلا (لما بقيت على نظام مضبوط مرور الشهور والسنين من عدم كون المركة المستديرة طبيعية ان لايكون هناك طبيعة تغتضى شيئا فانه والدعور الطولة الحن بهب بناوما النبور والسبين والدعور اسبوزأي لالكون لك الر ي تهعة الطويلة بل الى غيرالنهاية لكونها مافظة لزمان (فهو اذن عن تعقلويكون للجسم المتعرك بها طبيعة تقتضى فلما قوى مدركة لامور كلية ولعديرك للكلى ممرد لمامر) فلا فلاك عبرتلك المرثة ويكون تلك المرعة قسرية (سيد رممه الله * نفوس مجردة وهو المطلوب (وفيه نظر لجواز ان يكون مركاتها طبعية

صفحة ١٥١