113

Sharh Hikmat Cayn

تصانيف

============================================================

1) قوله لثلايلزم التكوار الخ تعليل لعدم كونه نقضا تفصيليا كما ذهب اليه صامب الحواشى (سيد رممه الله * 3) قوله ولواورده على وجه السند الح اى لا يخلو من ان قوله لايف المجبوع المراحب اه اورده على سبيل السنداولا فاتكان الثانى فلا وبه لقوله لانا نقول من الرأس وانكان الاول لما امكنه ذلك اذ الكلام عاى السند فبر مسموع (سيد رممه 3) قوله وفى هذا الموضع ابحات كثيرة الخ الواجب علينافى هذا المقام تقريرالد ليل علي اثبات الواجب الوجودعلى وبه يتضح به المقصود وينكشف المطلوب ولايتوجه عليه شى من الشكوك فان طريقة الامام قدزيفها المصنف ومجنه قدطعن فيما الشارح ولعمرى انه حقيق بالاطالة ولا ممال فيه لفوف الاطناب والملالة اذهو العمدة فى القواع وعليه مبنى سائر العقايد فنقول وبالله التوفيف لاشك فى وجود ممكنات منعددة كاسبف وكل واعد منها محتاج الى علة فاعلية موجودةمستجمعة بجيع ماينوقف 153 عليه المعلول سواهافاذا اعتبرتا السكنات باسرها جملة واعتبرنا لكل واعد منها العلة الفاعلية المستجمعة عياب ال لويان العطم بابتاع كون العلة النامة للشء بفس فير وريا اأع تطلم النظر عن ان فيثلامن هذه العلل لماكان واقعالكنه واقع لان الجموع السركب الغ لابكون الجواب ماذحره الفاعلية من افراد المكنات ارولا بل أذما من العلم الضرورى بل ماذكره من الترديد اوغيره ممايجرى مجراهالعل الفاعلية المستجبعة الموصوفة التى ولوحيل علي النقض النفصيلى كما يقال لانسلم ان العلة النامة الشىمي بازاء السكنات فلاضفاء في ان هذه استحال ان تكون نفسه والمسنند ان الجموع المركب الخكان الجواب العلل القاعلية الستجمعة هى علة فأعلية ما ذكره من العلم الضرورى لكن لايلزم من عدم كونه نقضا تفصيليامستجمعة لجملة الممكنات وكا ان كل واحد لثلا بلرم التكراران يكون معارهة لعدم الانحصار فيهما والاعبه انههر المكان مناع الى واعدهن العطل احذلك مجموع المكنات مجناج الى مجموع النت النمال (الا الولم الر اس هذا المسروع انان مك ن ي مر ا الل السا الربه للا اشس

اولم يكن واياما كمان بلزم نبوت موجود واهب اذاته اما اذا كان مومودل بحب به برى اا سب عذا فقه ل ااعتبرنا العلل الفاعلية المستجمعة للامور اطلمر مربة اخلام ود المع ر ر بانا الم حن الر المله ا لسر المة ال موودا فلما بحرنا من الوليل البالم عاذكرتم من النقض) بابمعما بلة ونسبنا الجملة الثانبة الى الاما لاصراي علهبارم الم اير اللمعال افا ابعل ايرز اليرمانه شه الملة الاول لأح اما ان كو نو الارلى الدليل وهو مافعل ذلك بل ردد الكلام فى النقغر بعد ما اباب عن منع استحالة امر غارج عن الجملة الثانية اولا وعلى كون الشى علة لنفسه ولو أورده على وجه السند لما ابكنه ذلك فليسالعانى اما ان يكمن الجملة الاولى تمام الجيلة بقوى لكوته لفظيا ومقصوده ان هذ ا النقض لا يضرنا لانه اما ان يكونالثانية فيلزم كون الشى م علة لنفسه وذلك موجودا اولم يكن واياماكان يلزم المطلوب ولاوجه لابراده على وجه قطعى الاستحالة اوبعضما فيكون بعض لانسلم ان هذا الجموع اذ الم يكن بوهودا بلزم الطلو قولهمرتاينع اى بو بهين اما اولافلان العلة التامة من الدليل السالم قلنا لانسلم سلامته لانه لا يخلومن ان يجب دغولكللا يتوقف المعلول على خارج منها والجبملة واعد من احاد المجموع فى علته النامة ام لا يجب فانكان الثانى قلم لا يجوزالثانية موقوفة البنة علي المخارج من ذلك ان بكون علته النامه بعض اماده وانكان الاول فكبف بجوز ان يكونالبعض وهو البعض الاغرواما تانيا فلان علنه النلمة وامب الومرد الذى لاتركيبفيه ول ذا التوفع امات اب بعش ي فري بات بعل مرا طو اي بانيكون علة تامة لانها يحصل افراد شيرة ضرورة ان ماهوبتادر ذلك البعض فلعلته فيه مدغل ولما فى نفس ذلك البعض تأثبرايضا بخلافه الاناب تيبقى تبع روعلى الالاع انتلون كى الملء الالى ابر الريع م المل الاين فلتأن حخمن الك القر معتبرافي العلل الفاعلية اوفى الامور المعتبرة معها وعلى الثانى العال الفاعلية امانفس الجملة الثانية او بعضها اذ الفرض ان العلل الغاهلية لم يعتبر فيها زائد غارج هن الثانية فعلى الاول يلزم ان يكون نفس الشيء مع غبره علة تامة له وهذا افمش من علية لنفيسه اذاللازمح التقدم برتبتين وعلى الثانى يلزم ان يكون بعض الجملة الثانيةمع امرغارج علة نامة لها واستحالته يظهر بالوجمين السابقين وعلى الاول اعنى ان يكون الامرالزاي معتبرافى العلل الفاعلية فاما أن -

صفحة ١١٣