287

مرت بنا بين تربيها فقلت لها

من أين جانس هذا الشادن العربا

267

فاستضحكت ثم قالت كالمغيث يرى

ليث الشرى وهو من عجل إذا انتسبا

268

جاءت بأشجع من يسمى وأسمح من

أعطى وأبلغ من أملى ومن كتبا

269

لو حل خاطره في مقعد لمشى

صفحة غير معروفة