ولا زال فيها من ظلالك طيب
وله:
على مهجتي تجني الحوادث والدهر
فأما اصطباري فهو ممتنع وعر
كأني ألاقي كل يوم ينوبني
بذنب وما ذنبي سوى أنني حر
فإن لم يكن عند الزمان سوى الذي
أضيق به ذرعا فعندي له الصبر
وقالوا: توصل بالخضوع إلى الغنى
وما علموا أن الخضوع هو الفقر
صفحة غير معروفة