و"القصد": الكسير. "ردت على مضر"، يقول: أدركنا ثأر أولئك حين قتلنا الأزد.
٣٠ - والحي بكرٍ، على ما كان عندهم ... من القطيعة والخذلان والحسد
٣١ - جئنا بآثارهم أسرى مقرنةً ... حتى دفعنا إليهم رمة القود
"الرمة": قطعةُ حبلٍ. فيقول: جئنا بهم أسرى، وقد قرن بعضهم إلى بعض حتى دفعنا إليهم "رمة القود"، يريد: قطعة