عليه واستفاد منه.
وهناك مصادرُ أخرى أفاد منها أثناء الشرح المبارك، أذكرها تحت مطالبَ:
المطلب الأوَّل: المصادر التي سمَّى المُناويُّ مؤلِّفيها، وفيه فروعٌ (١):
هنا سأذكر اسم الشهرة للكتاب ومؤلِّفه، وإذا تصرَّف المناويُّ ﵀ في اسم الكتاب، أو لم يُوضِّحهُ، أوردتُ اسم الكتاب على ما اشتهر به، وعلى ما غلب به ظني أنَّه الكتاب الذي أراده، ثمَّ أنبِّه عليه في الحاشية، وأرتِّبُها على الفنون، مفتتحًا بفنِّ الحديث وعلومه، ثم التفسير وعلومه، ثمَّ بقية الفنون، وأذكر ذلك كله من غير ترتيبٍ على حروف المعجم؛ وذلك اكتفاءً باندراجه في فنِّه الذي به يهتدي إليه القارئ الكريم.
الفرع الأوَّل: الكتب المؤلَّفة في الحديث وعلومه ما يلي:
١ - إكمال المعلم في شرح مسلم للقاضي عياض.
٢ - بلوغ المرام للحافظ ابن حجر.
٣ - بهجة النفوس لابن أبي جمرة.
٤ - الترغيب والترهيب للمنذري.
٥ - تكملة شرح الترمذي للعراقي.
٦ - التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد لابن عبد البرِّ
٧ - جامع الأصول لابن الأثير.
٨ - جامع العلوم والحكم لابن رجب الحنبليّ.
٩ - سنن ابن ماجه لمحمد بن ماجه القزوينيّ.
١٠ - سنن أبي داود لأبي داود السجستانيّ.
١١ - سنن الترمذي لأبي عيسى الترمذي.
١٢ - سنن الدارقطني.
١٣ - السنن الكبرى للبيهقي
١٤ - سنن النسائي لأحمد بن شعيب النسائي.
_________
(١) يُراجعُ للتعرُّف على طبعات هذه المؤلَّفات- والآتي- كلها في فهرس المصار والمراجع.
1 / 76