شرح ألفية ابن مالك المسمى تحرير الخصاصة في تيسير الخلاصة
محقق
الدكتور عبد الله بن علي الشلال
الناشر
مكتبة الرشد
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
النحو والصرف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
شرح ألفية ابن مالك المسمى تحرير الخصاصة في تيسير الخلاصة
ابن الوردي ت. 749 هجريمحقق
الدكتور عبد الله بن علي الشلال
الناشر
مكتبة الرشد
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) أبو الحسن علي بن حمزة، مولى بني أسد، إمام أهل الكوفة في النحو واللغة، وأحد القراء السبعة، استوطن بغداد، قرأ على حمزة الزيات، وأخذ النحو عن معاذ الهراء، والخليل، طاف بوادي الحجاز ونجد وتهامة، فكتب عنهم وحفظ. له عدة مصنفات، منها: معاني القرآن، ومختصر في النحو، والقراءات. علّم الرشيد وابنه الأمين بعده. مات بالري سنة ١٨٢ أو ١٨٣ أو ١٨٩ هـ. تاريخ الأدباء النحاة ٤٢ وإنباه الرواة ٢/ ٢٥٦. (٢) سورة النمل الآية: ٢٥. قرأ الكسائي بتخفيف لام (ألا) للاستفتاح، بعدها (يا) النداء، ثم الفعل (اسجدوا) على الأمر بالسجود، والتقدير والله أعلم: ألا يا قوم اسجدوا لله، أو ألا يا هؤلاء اسجدوا. حجة القراءات ٥٢٦ والإتحاف ٢/ ٣٢٥. (٣) سورة النساء الآية: ٧٣، فقد دخل حرف النداء (يا) على الحرف ليت، فليس كل ما دخلت عليه (يا) النداء يكون اسما، وإنما يشترط قصد ندائه، أي بأن يكون مما ينادى. (٤) انظر قول ابن مالك في التعليق (٥) ص: ١٠٣. (٥) صدر بيت من البسيط للفرزدق، من قصيدة يهجو فيها رجلا من بني عذرة مدح جريرا في مجلس عبد الملك بن مروان وهجا الفرزدق والأخطل، ولم أجدها في الديوان، وعجزه: ولا الأصيل ولا ذي الرأيي والجدل -
1 / 105