شرح ألفية ابن مالك المسمى تحرير الخصاصة في تيسير الخلاصة
محقق
الدكتور عبد الله بن علي الشلال
الناشر
مكتبة الرشد
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
النحو والصرف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
شرح ألفية ابن مالك المسمى تحرير الخصاصة في تيسير الخلاصة
ابن الوردي ت. 749 هجريمحقق
الدكتور عبد الله بن علي الشلال
الناشر
مكتبة الرشد
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) انظر ابن الناظم ٤٩، والتقدير: زيد ثبت قائما، وخرجت فإذا زيد ثبت جالسا، فالخبر محذوف، تقديره (ثبت) وقائما وجالسا حالان، وهذا شاذّ لا يقاس عليه. و(إذا) الفجائية في المثال الثاني حرف لا ظرف. (٢) سورة يوسف الآية: ٨. وذلك على قراءة نصب (عصبة) انظر العكبري ٢/ ٥٠ قال: «ووجهه أن يكون حذف الخبر ونصب هذا على الحال، أي: ونحن نتعصب أو نجتمع عصبة». وقال ابن خالويه: «وَنَحْنُ عُصْبَةٌ بالنصب رواية النزال بن سبرة عن علي ﵁، سمعت ابن الأنباري يقول هذا كما تقول العرب: إنما العامري عمّته، أي يتعهد عمته، والتقدير: ونحن بجميع عصبة. وسمعت ابن مجاهد يقول: ما قرأ أحد بالنصب، وإنما روي عن علي ﵁، تفسير العصبة (ونحن عصبة)». القراءات الشاذة ٦٢.
1 / 182