81

شرح الوقاية

محقق

صلاح محمد أبو الحاج

الناشر

دار الوراق

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٦ هجري

مكان النشر

عمان

(الصاحبان: المراد بها: أبو يوسفَ ﵁ ومحمّد ﵁ (^١).
(الشيخان: المرد بها: أبو حنيفةَ ﵁ وأبو يوسف ﵁ (^٢).
(الطرفان: المراد بها: محمّد ﵁ وأبو حنيفة ﵁ (^٣).
(الإمام الثاني (^٤): المراد بها: أبو يوسف ﵁ (^٥).
(الإمامِ الربانيّ: المراد بها محمّد ﵁ (^٦).
(عند أئمّتنا الثلاثة: المراد بها: أبو حنيفةَ وأبو يوسف ومحمد ﵃ (^٧).
(الأئمّة الأربعة: أبو حنيفةَ ومالك والشافعي وأحمد ﵃؛ أصحاب المذاهبِ المشهورة (^٨).
(عنده: الضمير فيه في قول الفقهاءِ هذا الحكم عنده أو هذا مذهبه إذا لم يكن مرجعه مذكورًا سابقًا يرجعُ إلى الإمام أبي حنيفة ﵁ وإن لم يسبق له ذكر؛ لكونه مذكورًا حكمًا (^٩).
(عندهما، ولهما، وقالا؛ الضمير يرجع إلى أبي يوسفَ ﵁ ومحمّد ﵁ إذا لم يسبق مرجعه، وقد يرادُ به أبو يوسف ﵁ وأبو حنيفة ﵁، أو محمد ﵁ وأبو حنيفة ﵁ إذا سبق لثالثهما ذكر في مخالفِ ذلك الحكم، مثلًا: إذا قالوا: عند محمّد ﵁ كذا، وعندهما كذا، يراد به أبو حنيفة ﵁ وأبو يوسف ﵁: يعني الشيخين، وإذا قالوا: عند أبي يوسف ﵁ كذا، وعندهما كذا: يرادُ به أبو حنيفةَ ﵁ ومحمّد ﵁: يعني الطرفين (^١٠).

(^١) ينظر: «الفوائد» (ص ٤٢١). «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(^٢) ينظر: «الفوائد» (ص ٤٢١). «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(^٣) ينظر: «الفوائد» (ص ٤٢١). «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(^٤) وتطلق الثاني بدون الإضافة للإمام ويراد بها أبو يوسف، وكذا الرباني بالنسبة لمحمد.
(^٥) ينظر: «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(^٦) ينظر: «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(^٧) ينظر: «الفوائد» (ص ٤٢١). «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(^٨) ينظر: «الفوائد» (ص ٤٢١). «مقدمة العمدة» (١: ١٦).
(^٩) ينظر: «مقدمة العمدة» (١: ١٧).
(^١٠) ينظر: «مقدمة العمدة» (١: ١٧). «مقدمة فتح باب العناية» (١: ١٨).

1 / 92