فتخنقني اللوعة الباكيه
فأواه لو توقدين الشموع
لدى مسجد القرية المترب
تمد من النور خيطا تعلق فيه الدموع،
ولو تضرعين، مع المغرب،
إلى الله: «يا رب، رفقا بطفلي الصغير
وأبق أباه
وجنبه، يا رب، هذا المصير!»
ولكنني مت ... وا حسرتاه!
المعول الحجري
صفحة غير معروفة