127

شناشيل ابنة الجلبي وإقبال

تصانيف

تهاوى عليه الحجار؟

كسيح أنا اليوم كالميتين

أنادي فتعوي ذئاب الصدى في القفار: «كسيح

كسيح وما من مسيح.»

وتقرع - للصدى في خيالي -

نواقيس من شعره في الضباب

أمن بعد عشرين مثل الحراب

يمزقن جنبي. مثل النضال

أرجي ادكارا لأبياته؟

وهل يتذكر طفل ملامح أمواته

صفحة غير معروفة