وَعَلَيْهَا مَا أنْشدهُ أَبُو الْخطاب:
(الله نجاك بكفي مسلمت ... من بعد وَبعد مَا وَبعد مت)
(صَارَت نفوس الْقَوْم عِنْد الغلصمت ... وكادت الْحرَّة أَن تدعى أمت)
وَقَالَ بَعضهم: يَا أهل سُورَة البقرت، فَأُجِيب: مَا منا من يحفظ مِنْهَا آيت وَالْأَصْل المطرد: كل هَاء تَأْنِيث رسمت تَاء، وَهُوَ: ﴿رحمت﴾