الشافي في شرح مسند الشافعي
محقق
أحمد بن سليمان - أبي تميم يَاسر بن إبراهيم
الناشر
مَكتَبةَ الرُّشْدِ
رقم الإصدار
الأولي
سنة النشر
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
محقق
أحمد بن سليمان - أبي تميم يَاسر بن إبراهيم
الناشر
مَكتَبةَ الرُّشْدِ
رقم الإصدار
الأولي
سنة النشر
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) كذا بالأصل وهو خطأ والصحيح (عبيد اللَّه) كذا جاء في التحفة (٦/ ٣) والمصادر الأخرى. (٢) قال الترمذي -عقبه: قال عبدة: قال محمد بن إسحاق: القلة هي الجرار، والقُلة التي يُسْتقى فيها؛ ثم قال: وهو قول الشافعي وأحمد وإسحاق، قالوا: إذا كان الماء قلتين لم ينجسه شيء، ما لم يتغير ريحه أو طعمه. وقالوا: يكون نحوًا من خَمْسِ قِرَبٍ. وفي تعليق الشيخ أحمد شاكر ﵀ قال: لم يتكلم الترمذي على هذا الحديث، وإنما ذكر أقوال العلماء الذنى يأخذون به، وهذا يشير إلى صحته عندهم وعنده وهو حديث صحيح، أطال العلماء القول في تعليله، لاختلاف طرقه ورواته، وليس الاختلاف فيه مما يؤثر في صحته.
1 / 80