شاعر المليون أخطاء شرعية، ومغالطة شعرية
الناشر
بدون
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٩ هـ
تصانيف
- ومِنْ الأضْرَارِ العَظِيْمَةِ؛ جَعْلُ الأمَّةِ تَعِيْشُ في سَاقِطِ الأمُوْرِ وسِفْسَافِهَا، وإشْغَالُهُم عَنْ قَضَايَاهَا المَصِيْرِيَّةِ، ومَا تُعَانِيْهِ مِنْ تَسْلِيْطُ الأعْدَاءِ وكَيْدِهِم.
مَعَ مَا صَاحَبَ ذَلِكَ مِنْ هَدْرٍ للأوْقَاتِ والأمْوَالِ في غَيْرِ طَاعَةِ الله ﷿، العَبْدُ مَسْئُوْلٌ عَنْ عُمْرِهِ فِيْما أفْنَاهُ.
نَاهِيْكَ عَنْ وُجُودِ المَزَامِيْرِ، والاخْتِلاطِ، وظُهُوْرِ النِّسَاءِ مُتَبَرِّجَاتٍ، نَسْألُ الله السَّلامَةَ والعَّافِيَةَ!
- وقَدْ أجَادَ وأفَادَ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ/ ذِيَابُ بنُ سَعْدٍ الغَامديُّ في كِتَابِهِ أيُّما إيْجَادٍ، وأبَانَ المَخَاطِرِ والمَحَاذِيْرَ الشَّرْعِيَّةَ لما يُسَمَّى "بشَاعِرِ المَلْيُوْنِ"، فنَسْأَلُ الله أنْ يُجْزِلَ لَهُ الأجْرَ والمَثُوْبَةَ، وأنْ يُبَارِكَ في جُهُوْدِهِ، والله وَليُّ التَّوْفِيْقِ.
والصَّلاةُ والسَّلامُ على رَسُوْلِهِ ﷺ.
عَبْدُ الله بنُ عَبْدِ الرَّحمَنِ السَّعْدُ
(١/ ٥/١٤٢٩ هـ)
1 / 4