فوائد منتقاة من كتاب الكنز المدفون - ضمن «آثار المعلمي»
محقق
أسامة بن مسلم الحازمي
الناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٤ هـ
تصانيف
(^١) قوله: "وأنثاه سخل" هكذا وجدت فوق كلمة: "ولولد المعز ... إلخ"، والذي في المخصص عن أبي عبيد أنه يطلق على الذكر والأنثى من ولد المعزى والضأن، وفي التاج للزبيدي أنَّ السخلة تختص بأولاد الضأن كما جزم به عياض في المشارق والرافعي في شرح المسند، وقيل: تختص بأولاد المعز وبه جزم ابن الأثير في النهاية. والسخلة مفرد، جمعه: سَخْل وسخال. راجع المخصص (٧/ ١٨٥)، والتاج (٧/ ٣٧٣)، وحياة الحيوان الكبرى للدميري (١/ ٤٩٤). (^٢) يقال للثعلب ولجروه وفيه سبعُ لغات. انظرها في القاموس (ص ٩٧٠). (^٣) تطلق على القردة أو ولدها، وفي الأصل المخطوط كتبت "لقشه". (^٤) في الأصل المخطوط: "الفرغل" بإعجام الغين، والصواب بإهمالها. (^٥) بكسر الدال وفتحها، ويقال لولد القنفذ والأرنب واليربوع والفأره والهرّة ونحوها كما في القاموس. (^٦) قال الجوهري في الصحاح (٢/ ٨٤٠): "والنهار: فرخ الحبارى، ذكره الأصمعي في كتاب الفرق". قلت: وفي القاموس وشرحه التاج (٣/ ٥٩١): "والنهار فرخ القطا، والغطاط أو ذكر البوم أو ولد الكروان أو ذكر الحبارى ... إلخ". وراجع هذا الفصل في ذكر أولاد الحيوانات: كتاب نظام الغريب للربعي (ص ١٨٠)، وفقه اللغة للثعالبي (١/ ١٤١).
20 / 249