فوائد منتقاة من كتاب الكنز المدفون - ضمن «آثار المعلمي»
محقق
أسامة بن مسلم الحازمي
الناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٤ هـ
تصانيف
(^١) هكذا بالأصل، وصوابه: النئيم ــ بالهمزة لا بالهاء ــ كما في فقه اللغة (١/ ٣٥٦)، وإن كان غير الثعالبي ذكر أن النئيم للأسد والسباع والظبي، كما في القاموس. (^٢) هنا كلمة لم تتضح لي لأجل تمزق الورق، وفي الكنز المدفون (ص ٨٩): وحفيف الجعل. (^٣) في فقه اللغة (١/ ٣٥٦) أنَّ الصئي صوت للفيل اهـ. وفي المخصص لابن سيده (٨/ ٧٢) في باب الفهود: أنَّ النحيم صوت الفهد ونحوه من السباع. اهـ. وفي تاج العروس (١٠/ ٢٠٥): أنَّ الصئي مثلثة الصاد وهو صوت الفرخ ونحوه كالخنزير والفأر واليربوع والسنور والكلب. اهـ. فلينظر فيه. (^٤) في القاموس وشرحه التاج (٣/ ٢٤١) أفاد أنَّ الزمار ككتاب: صوت النعام، وأمَّا الظليم فلا يقال فيه إلا عارَّ يعارُّ. (^٥) في المخصص (٨/ ٩٨): عن ابن دريد: الكعيص صوت الفأرة. اهـ. (^٦) هكذا بالأصل ولم أجده في المعاجم كالمخصص وغيره، ولعله محرف من (خرير) بالراء. (^٧) هكذا بالأصل، ولم أهتد للمعنى، ولعلها تصحفت من (نبّ أو نبيب).
20 / 260