العلمانية - الليبرالية - الديمقراطية - الدولة المدنية في ميزان الإسلام
رقم الإصدار
الثالثة
تصانيف
(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) (النساء:٥٩)،
(وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا) (النساء:٦٦)،
(سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) (البقرة:٢٨٥)،
(أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ) (الأعراف:٥٤)،
(فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) (النور:٦٣)،
(وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا) (النور:٥٤)،
(لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ) (الحجرات:١)،
وقوله – ﷺ: "تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتم به كتاب الله" (رواه مسلم: ١٢١٨).
1 / 36