بينما في ٥: ٣٢، ٣٨-٣٩ أنه جاء فنقض الناموس وغير أحكامه.
١٣- وفي متى ١٢: ٤٦-٤٨ أن الذين قالوا للمسيح - بعد النزول من الجبل - إن أمه وإخوته - في الخارج يطلبون أن يكلموه، واحد.
بينما في مرقس ٣: ٣١-٣٣ أنهم الجميع.
١٤- وفي متى ١٣: ٢-٣ أن المسيح تكلم بالأمثال بعد هيجان البحر.
بينما في مرقس ٤: ٢ أنه كان قبل هيجان البحر.
١٥- وفي متى ٢٠: ٢٩-٣٤ أن الذين شفاهم المسيح من العمى - بعد خروجه من أريحا - اثنان، ولمس أعينهما.
أما في مرقس ١٠: ٤٦-٥٢ فهو واحد، ولم يلمس عينه.
١٦- وفي متى ١٥: ٢٩-٣٠ أن المسيح قد شفى - عند بحر الجليل - جمعا من الخرس.
بينما في مرقس ٧: ٣١- ٣٥ أنه واحد فقط.
١٧- وفي لوقا ٨: ٤٩ أن الذي أبلغ يسوع عن حالة ابنة رئيس المجمع واحد.