فماذا تريد إذن؟
خليل (يؤخذ) :
آه رجعت يا عم بشير؟ أحسنت، لا يليق بك أن تترك زهيرة هانم أبدا.
بشير :
لماذا لم تذهب إلى القاهرة؟
خليل :
نسيت طربوشي، وعدت لآخذه فاستبقتني زهيرة هانم بالرغم مني، وجاء علي بك.
بشير :
أما أنا فلم أنس طربوشي، وبقيت بالرغم منها حتى أقابل علي بك وأرى نهاية هذا الأمر.
خليل :
صفحة غير معروفة