وهبت أعاصيرها الغلب
ومرت ألوف السنين على
ألوف من الدهر لا تنضب
وأنت خفي كأنك لا
تحس الحنين، وتستوعب
تركت فتاك وحيدا شريدا
على الأرض ليس له مأرب
وما أربي؟ وأنا المستطيع ال
قوي المطاع الذي يرهب
إذا شئت غيضت هذا الفرات
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا