وقد كنت ذا حاضر أزلي
جرى، وهو لم يبتدئ مذ جرى
وما ذاك إلا لأني شغفت
خيالا، وآليته مظهرا •••
ومرت عصور تلتها عصور
فجئت به رجلا أشقرا
مثالا يقاس عليه الجمال
إذا هو مثل، أو صورا
ولو شبه الحسن في الكائنات
به لتخوف أن يصغرا
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا