فأعجبه جوابها فقال لها: «لست في رعايتي، ولكنك الآن في رعاية البطل عماد الدين، ويحق لك أن تفخري به كما يحق له الافتخار بك فاهنآ.» قال ذلك وخرج وغادر سيدة الملك وقلبها يرقص فرحا وقد نسيت كل مصائبها الماضية.
واحتفلت مصر بزفافها إلى عماد الدين احتفالها بزواج الملوك.
صفحة غير معروفة