الأنسيكلوبيديا:
أساس فكرة عودة اليهود إلى فلسطين ترتكز على عدة أقوال وردت في الكتاب المقدس: أرميا 30 : 7-22، وحزقيال 39 : 25-29، ومراثي أرميا 2 : 14، ويوئيل 3، وهذه تدل على أن التشتيت كان زمنيا، ولكن تأتي أيام يرد الله سبي شعبه إسرائيل فيقيمون مدنهم الخربة ويسكنون فيها، ويغرسون كروما، ويشربون خمورها، «وأغرسهم في أرضهم، ولن يقلعوا بعد من أرضهم التي أعطيتهم.» عاموس 9 : 14.
وفي أشعيا 11-16 يقول: إن يهوذا وإفرايم ينقضان على أكتاف الفلسطينيين غربا، وينهبون بني المشرق معا، ويكون على أدوم ومواب «شرقي الأردن» امتدادهما، وفي زكريا 10 : 9-10 يقول: إنه يزرعهم في الأراضي البعيدة، ثم يرجعهم من أرض مصر، ويجمعهم من أشور، ويأتي بهم إلى أرض جلعاد ولبنان فلا يوجد لهم مكان.
الكرمل:
يستدل اليهود من هذا القول على أن عددهم يكون كثيرا حتى لا تعود تسعهم فلسطين، فيمتدون إلى لبنان وإلى ما وراء الأردن؛ ولذلك تراهم يضيفون كلمة سوريا إلى فلسطين، وفي بعض الأحيان تركيا آسيا والشرق كما سترى.
الأنسيكلوبيديا:
وبحسب أشعيا 2 : 1-4، وميخا 4 : 1-4، ومزامير 14 : 7، فإن الخلاص يأتي من صهيون، والقدس تكون المركز الذي تصدر منه الشريعة.
الكرمل:
نكتفي بهذه الشواهد من الأنسيكلوبيديا والأنبياء؛ لأننا لو قصدنا جمع كل الأقوال التي يتخذها اليهود دليلا على عودتهم إلى سوريا وفلسطين لاستغرقت مجلدا ضخما.
الأنسيكلوبيديا:
صفحة غير معروفة